القصة حقيقة .. كانت البنت تدرس في الجامعة وكان عندها اختبار .. وأهلها ذاك اليوم بيطلعون للمزرعة .. فقالت لهم أبي اجلس بالبيت أدرس .. وفعلا راحوا .. أهلها للمزرعة وخلوها تجلس بروحها بالبيت ..
بعد كذا كانت متأكدة أن أهلها كلهم في المزرعة البعيدة عن البيت .. خصوصا إن فيه تليفون في المزرعة .. ولذلك فهي متأكدة أنه ما راح يجي أحد للبيت في هذا الوقت .. ومتطمنة تماما من الناحية .. وهي جالسة تذاكر جا على بالها إنها تاخذ لها دش بارد عشان تصحصح مع المذاكرة .. وبما إن أنسب حمام وانتم كرامة في بيتهم هو حمام مجلس الرجال فيه بانيو وحركات .. والبيت زي ما قلت لكم فاضي وما فيه خوف أن أحد يجي .. كل أسرتها كانوا في المزرعة .. وأبواب البيت مقفلة ..
البنت فصحت كل هدومها في غرفة الجلوس وراحت للحمام ربي كما خلقتني ..بعد ما كانت منسجمة بالحمام .. وفي هالوقت بالذات جا أخوها اللي يدرس في مدينة ثانية ودخل للبيت وكان معاه واحد من أصدقائه ..رغم أنهم كانوا بوسط الأسبوع يعني من غير المتوقع انه يجي في هالتوقيت .. ولا فيه خبر انه بجي
أبو الشباب دخّل خويه بالمجلس وراح يدور بالبيت يشوف فيه أحد ولا لا ..ما حصل أحد بعدين راح للمطبخ يسوي شاهي وقهوة وحركات لخويه .. بها الوقت طلعت البنت من الحمام عريانة ولا على بالها إن فيه أحد بالبيت .. يوم راحت تبي غرفة الجلوس شافت أخوها في المطبخ ارتبكت وبلشت وين تروح .. المطبخ كان بطريقها لغرفة الجلوس يعني لو حاولت تروح لغرفة الجلوس بيشوفها أخوها .. على طول رجعت ودخلت للمجلس ومسكت الباب وصارت تطالع من فتحة صغيرة بالباب ما يطلع إلا عيونها .. وما أخذت بالها من اللي جالس ورآها بالمجلس اللي هو صديق أخوها
الرجال أنصدم بالموقف وش ها البنت اللي واقفة قدامه بدون ملابس ربي كما خلقتني تماما وجلس بدون شعور يطالع في جسمها شوي يوم استوعب الموقف إن البنت متغبيه عن أخوها وإنها ما درت عنه نزل عيونه بالأرض وكتم النفس وصار ينتظر الفرج من الله ينتظر الموقف يعدي على خير .. هو كان بقمة الإحراج وده تبلعه الأرض فما بالكم بالبنت المسكينة لا درت فيه ... البنت حست كن فيه احد ..شعر راسها وقف .. يوم التفتت ورآها شافت الشاب الغريب ورآها
على طول طلعت من المجلس من غير فكر ودخلت بالحمام مرة ثانية وهي تبكي ومنهارة تماما من الموقف .. أخوها بعد حس بالموقف قبل تطلع من المجلس وما قدر يتصرف ما يدري وش يسوي .. انتظر لين طلعت من المجلس ( لاحظوا أن كل الموقف صار بلحظات ) .. بعدين وبعد وقت ما هو قصير تحامل الاخو على نفسه وراح لزميله اللي جالس بالمجلس يوم دخل للمجلس ما حصل زميله اللي راح بتصرف يدل على ذوقه ما يبي يقابل زميله بها الموقف البايخ .. والاخو بعد يوم شاف زميله راح طلع هو بعد وما رجع إلا بعد كم ساعة وجلس يهدي أخته اللي لقاها حالتها حالة ..
البنت بعد كذا صارت بحالة نفسية مايعلم بها إلا الله وما راحت للاختبار من بكرا .. وحتى بعد كذا استمرت حالتها النفسية مهيب زينة .. وأخوها ما شاف خويه بعد كذا .. وبالنسبة للشاب اللي شاف البنت .. صار على طول يفكر بالبنت والموقف اللي صار بينهم
وما قدر يشيل صورتها من عينه .. صار يفكر فيها بشكل ثاني .. بعد كذا صار شي رائع وحل كل الإحراج .. الولد وأهله تقدموا لخطبة البنت .. وبعد كذا صارت الملكة ..
وفي يوم الملكة كان اخو البنت يقول لصديقه
الناس توري الخاطب وجه البنت .. وحنا وريناك البنت كلها
بعد كذا كانت متأكدة أن أهلها كلهم في المزرعة البعيدة عن البيت .. خصوصا إن فيه تليفون في المزرعة .. ولذلك فهي متأكدة أنه ما راح يجي أحد للبيت في هذا الوقت .. ومتطمنة تماما من الناحية .. وهي جالسة تذاكر جا على بالها إنها تاخذ لها دش بارد عشان تصحصح مع المذاكرة .. وبما إن أنسب حمام وانتم كرامة في بيتهم هو حمام مجلس الرجال فيه بانيو وحركات .. والبيت زي ما قلت لكم فاضي وما فيه خوف أن أحد يجي .. كل أسرتها كانوا في المزرعة .. وأبواب البيت مقفلة ..
البنت فصحت كل هدومها في غرفة الجلوس وراحت للحمام ربي كما خلقتني ..بعد ما كانت منسجمة بالحمام .. وفي هالوقت بالذات جا أخوها اللي يدرس في مدينة ثانية ودخل للبيت وكان معاه واحد من أصدقائه ..رغم أنهم كانوا بوسط الأسبوع يعني من غير المتوقع انه يجي في هالتوقيت .. ولا فيه خبر انه بجي
أبو الشباب دخّل خويه بالمجلس وراح يدور بالبيت يشوف فيه أحد ولا لا ..ما حصل أحد بعدين راح للمطبخ يسوي شاهي وقهوة وحركات لخويه .. بها الوقت طلعت البنت من الحمام عريانة ولا على بالها إن فيه أحد بالبيت .. يوم راحت تبي غرفة الجلوس شافت أخوها في المطبخ ارتبكت وبلشت وين تروح .. المطبخ كان بطريقها لغرفة الجلوس يعني لو حاولت تروح لغرفة الجلوس بيشوفها أخوها .. على طول رجعت ودخلت للمجلس ومسكت الباب وصارت تطالع من فتحة صغيرة بالباب ما يطلع إلا عيونها .. وما أخذت بالها من اللي جالس ورآها بالمجلس اللي هو صديق أخوها
الرجال أنصدم بالموقف وش ها البنت اللي واقفة قدامه بدون ملابس ربي كما خلقتني تماما وجلس بدون شعور يطالع في جسمها شوي يوم استوعب الموقف إن البنت متغبيه عن أخوها وإنها ما درت عنه نزل عيونه بالأرض وكتم النفس وصار ينتظر الفرج من الله ينتظر الموقف يعدي على خير .. هو كان بقمة الإحراج وده تبلعه الأرض فما بالكم بالبنت المسكينة لا درت فيه ... البنت حست كن فيه احد ..شعر راسها وقف .. يوم التفتت ورآها شافت الشاب الغريب ورآها
على طول طلعت من المجلس من غير فكر ودخلت بالحمام مرة ثانية وهي تبكي ومنهارة تماما من الموقف .. أخوها بعد حس بالموقف قبل تطلع من المجلس وما قدر يتصرف ما يدري وش يسوي .. انتظر لين طلعت من المجلس ( لاحظوا أن كل الموقف صار بلحظات ) .. بعدين وبعد وقت ما هو قصير تحامل الاخو على نفسه وراح لزميله اللي جالس بالمجلس يوم دخل للمجلس ما حصل زميله اللي راح بتصرف يدل على ذوقه ما يبي يقابل زميله بها الموقف البايخ .. والاخو بعد يوم شاف زميله راح طلع هو بعد وما رجع إلا بعد كم ساعة وجلس يهدي أخته اللي لقاها حالتها حالة ..
البنت بعد كذا صارت بحالة نفسية مايعلم بها إلا الله وما راحت للاختبار من بكرا .. وحتى بعد كذا استمرت حالتها النفسية مهيب زينة .. وأخوها ما شاف خويه بعد كذا .. وبالنسبة للشاب اللي شاف البنت .. صار على طول يفكر بالبنت والموقف اللي صار بينهم
وما قدر يشيل صورتها من عينه .. صار يفكر فيها بشكل ثاني .. بعد كذا صار شي رائع وحل كل الإحراج .. الولد وأهله تقدموا لخطبة البنت .. وبعد كذا صارت الملكة ..
وفي يوم الملكة كان اخو البنت يقول لصديقه
الناس توري الخاطب وجه البنت .. وحنا وريناك البنت كلها