لما تجيك دعوة الى حضور حفل زفاف لأحد
الاشخاص
فإن الحريم في المنزل يعلنون حالة الطوارئ في اليوم الموعود
فتلقاهم صافين طابور عند باب الحمام .. من أجل أخذ دش بارد
<<< لانهم مؤمنات بالقاعدة الفيزيائية
التي تقول : ان الاجسام تتقلص بفعل البرودة
ثم يهبون الى غرفة العمليات
فتحصلهم مايخلون مراية في حالها ..
فتلقى منيرة عند مراية التسريحة تتمكيج
وخلود عند مراية الدولاب تركب عدساتها
وريم عند مراية المدخل حق البيت تستشور شعرها :047:
ونوير محتارة أي فستان تلبس
وكلما اختاروا لها فستان .. قالت : لا .. قد شافوه عليّ
ورغد تترجى اخوها : تكفى ود فستاني للمغسلة
وقول لهم يخلونه مستعجل :11gg:
ومشاعل متوهقة مالقت الحلق اللي يناسب لون فستانها
وشوق تقول لأخوها : تكفى مر على جارتنا
وخذ من عندها الاكسسوار التفاحي
** وهنوف .. خرب سحاب فستانها .. وتبي الخياط يصلحه
<<< والله من السمنة الزايدة
وصجة .. ولجة .. وحوسة ...
وكلهم في سباق مع الزمن ..
( طبعا ياعيني عالرجال .. ثوب وشماغ .. وانتهت السالفة )
بعد ذلك .. يركبون السيارة بعد ما بح صوت أخوهم
وهو يناديهم ..
والمصيبة اذا اخذوا مسافة بالسيارة وجتك مشاعل
تشهق شهقة قوية ..
ويقولون : اشفيييييك
وترد عليهم : نسيت شنطتي تكفى ياخوي رجعنا للبيت
وبعد عناء طويل يصلون الى القصر ويدخلون
ومن يوم تبدأ الطقاقة بقرع الطبول:
تلقى الوحدة تهزّ .. وتهتز وهي لسّا باقي على الكرسي
ثم يتوافدون الى المسرح .. وشف الرقص كيف
اللي تحط رجلها من شرق المسرح الى غربه
ولا احد يدري اش بلاها
واللي تهز وهي واقفة مكانها بركاااادة .. على بالها انوثة
وتعال شفهم اذا غنت الطقاقة .. ( يالتاكسي )
وقالت : وخذ يمين و بعد يمين ..
تلقا الحريم فعلا ماخذين اللفة يمين في يمين
طبعا من غشامتهم .. يتصاقعون في بعض
والوحدة فيهم بتتشقق من الفرحه اذا جت الطقاقة بجنبها
وقالت : يا احمر يا احمر .. عاشو .. على قلبي
طبعا الافندية فستانها احمر ..
واذا جت اغنية مصرية ..
تلقا الاغنية والايقاع في وادي .. والرقص في واد آخر
الا من رحم الله ..
<< واللي تعرف ترقص مصري .. تلقى البنات يتشحثونها تقوم
وهي ترفض ..
طبعا من حقها .. تخاف يصكونها بعين على كيفك
والوناسة اذا قالت الطقاقة : ( رقصة خاصة لاهل العروس )
تلقاهم يستلجون اذا قالت : ( كل آل " فلان " خيّالة )
وهم في الحقيقة .. لم يركبوا خيل قط ..
بس يالله لزوم المدح ....
تحياتي
الاشخاص
فإن الحريم في المنزل يعلنون حالة الطوارئ في اليوم الموعود
فتلقاهم صافين طابور عند باب الحمام .. من أجل أخذ دش بارد
<<< لانهم مؤمنات بالقاعدة الفيزيائية
التي تقول : ان الاجسام تتقلص بفعل البرودة
ثم يهبون الى غرفة العمليات
فتحصلهم مايخلون مراية في حالها ..
فتلقى منيرة عند مراية التسريحة تتمكيج
وخلود عند مراية الدولاب تركب عدساتها
وريم عند مراية المدخل حق البيت تستشور شعرها :047:
ونوير محتارة أي فستان تلبس
وكلما اختاروا لها فستان .. قالت : لا .. قد شافوه عليّ
ورغد تترجى اخوها : تكفى ود فستاني للمغسلة
وقول لهم يخلونه مستعجل :11gg:
ومشاعل متوهقة مالقت الحلق اللي يناسب لون فستانها
وشوق تقول لأخوها : تكفى مر على جارتنا
وخذ من عندها الاكسسوار التفاحي
** وهنوف .. خرب سحاب فستانها .. وتبي الخياط يصلحه
<<< والله من السمنة الزايدة
وصجة .. ولجة .. وحوسة ...
وكلهم في سباق مع الزمن ..
( طبعا ياعيني عالرجال .. ثوب وشماغ .. وانتهت السالفة )
بعد ذلك .. يركبون السيارة بعد ما بح صوت أخوهم
وهو يناديهم ..
والمصيبة اذا اخذوا مسافة بالسيارة وجتك مشاعل
تشهق شهقة قوية ..
ويقولون : اشفيييييك
وترد عليهم : نسيت شنطتي تكفى ياخوي رجعنا للبيت
وبعد عناء طويل يصلون الى القصر ويدخلون
ومن يوم تبدأ الطقاقة بقرع الطبول:
تلقى الوحدة تهزّ .. وتهتز وهي لسّا باقي على الكرسي
ثم يتوافدون الى المسرح .. وشف الرقص كيف
اللي تحط رجلها من شرق المسرح الى غربه
ولا احد يدري اش بلاها
واللي تهز وهي واقفة مكانها بركاااادة .. على بالها انوثة
وتعال شفهم اذا غنت الطقاقة .. ( يالتاكسي )
وقالت : وخذ يمين و بعد يمين ..
تلقا الحريم فعلا ماخذين اللفة يمين في يمين
طبعا من غشامتهم .. يتصاقعون في بعض
والوحدة فيهم بتتشقق من الفرحه اذا جت الطقاقة بجنبها
وقالت : يا احمر يا احمر .. عاشو .. على قلبي
طبعا الافندية فستانها احمر ..
واذا جت اغنية مصرية ..
تلقا الاغنية والايقاع في وادي .. والرقص في واد آخر
الا من رحم الله ..
<< واللي تعرف ترقص مصري .. تلقى البنات يتشحثونها تقوم
وهي ترفض ..
طبعا من حقها .. تخاف يصكونها بعين على كيفك
والوناسة اذا قالت الطقاقة : ( رقصة خاصة لاهل العروس )
تلقاهم يستلجون اذا قالت : ( كل آل " فلان " خيّالة )
وهم في الحقيقة .. لم يركبوا خيل قط ..
بس يالله لزوم المدح ....
تحياتي